الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: البنك الدولي ومنظمة العمل الدولية ووزارة العمل والتعليم في السلطة الفلسطينية، كانوا قد بينوا أكثر من مرة بما لا يدع مجالا للشك أن المشكلة في البطالة الفلسطينية تكمن في عدم وجود تلاؤم بين الخريجين واحتياجات السوق. يكاد ريكاردو وماركس وكارل بولاني وكينز ناهيك عن سمير أمين وجندر فرانك أن يموتوا من هول المفاجأة.
اليوم هو الثامن من آذار وكل ثامن من آذار يتنطح الجميع للحديث عن حقوق المرأة ومكانتها تبجيلا وتجميلا بلغة لا علاقة لها بأرض الواقع ولا بسلوك الواقع على الإطلاق فكل ما يعنينا من المرأة هي مكانتها السرية الموصدة الأبواب والمعتمة وخلاف ذلك فهو خطاب نجمل به رؤيتنا
الحدث: من الواضح لكل من بحث في تاريخ فلسطين أن قصص (التوراة) شيء، والتاريخ الحقيقي أو الديني شيء آخر.. وهذا هو حال (مملكة اسرائيل) التي لم يأتي ذكرها إلا في كتاب (التوراة)... والحقيقة البادية للعيان من خلال ما كتبه كهنة (التوراة) عن خط سير العشيرة المفترضة إلى فلسطين
  في المفهوم الإداري العام للسلطة نجِدُ أنَّها
الحدث: يفترض أن الامتحان قد وضع ليقيس مدى تحقق الأهداف من العملية التربوية. ولذلك فإن ما يقيسه الامتحان يعني قصداً أو سهواً أن المقيس هو القصد والغاية من التعليم. وبالطبع لا يعني ذلك أبداً أن القائمين على التعليم لا يمتلكون بالضرورة أية غايات أخرى
تركت الرواية بعد أن وصلت الى النهاية التي تقول " ثم ساد الصمت"، أيام كثيرة وأنا منزعج من الرواية التي بداخلها روايات على شكل فسيفساء مصرية، لماذا أختار علاء الأسواني هذه النهاية؟ وهل "جمهورية كأن" رواية؟؟ وإنا كانت رواية هل هي رواية كباقي روايات الأسواني؟ وهل يجب بالضرورة أن تكون رواية بالمفهموم الكلاسيكي للرواية العربية من حيث الهيكلية والسردية واللغة والحبكة؟!!
الحدث: الاتهامات الأمريكية والتي تٌحَمِل القيادة الفلسطينية المسؤولية عما يسمونه تضييع الفرص والنهوض الاقتصادي، يقع في إطار التشخيص الأمريكي بالغ السطحية بجانب الانحياز السافر للاحتلال وبل شعور شعبنا الفلسطيني بأن إدارة ترامب تمارس منهجية عدائية مستمرة ضد مستقبل شعبنا وحقوقه المشروعة،
القيادة والقضية بين حجري رحى/ بقلم: سامي سرحان
بقصد أو بدون قصد... فقد تحول الانقسام من حال إلى حال آخر... كان فصائليا وسلطويا وها هو يتجسد شعبيا. وللحقيقة فإن هذا التحول هو الأخطر والأشد تأثيرا حتى على الجذور والمقومات الأساسية للقضية والشعب والنضال الوطني. على امتداد التاريخ الفلسطيني، حدثت انقسامات وانشقاقات وأحيانا اقتتالات اتسمت بالمحدودية ولم تكن طويلة الأمد.
الحدث: لدينا بالتأكيد أكوام من الهموم العربية/القومية والفلسطينية/الاقليمية خصوصاً ما يتصل منها بالسياسة والاقتصاد وتصدع النسيج المجتمعي...الخ ولذلك يؤسفنا الإصرار على تشتيت الانتباه عن القضايا الأعمق والأكثر شمولاً، لكن حياة أطفالنا ليست على الرغم من ذلك شأناً يستهان به. المشكلة أن "الخطاب الرسمي المعلن" يتحدث طوال الوقت عن "النهوض" بأوضاع التعليم والمدارس، لكننا نسمع قعقة ولا نرى طحناً على الإطلاق.