الحدث: كلما مر بنا الوقت، كلما اكتشفنا العديد من القضايا التي يمكن وصفها بالقضايا المسكوت عنها، وذلك لأسبابٍ تتمحورُ في أغلبِ الوقتِ حولَ الموضوعِ الاجتماعي وحساسيتهِ من منظورٍ عشائري تقليدي، فيما الحقيقةُ التي لم نتطرق لها بشكلٍ واضحٍ وصريحٍ تقول: إن معظمَ هذه المشكلات مردها الأساس هو البعدُ السياسي وليس الاجتماعي كما نظن.