الأحد  14 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الحدث: يعرف عن ليبرمان احتقاره الشديد للعرب وهو الذي بنى سيرته السياسية على كراهيتهم وتأجيج مشاعر العداء لهم وهذا لا يطال الفلسطينين في الضفة والقدس وغزة فقط بل يشمل فلسطيني الداخل الذين يتلذذ في شتمهم ونعتهم بأنهم طابور خامس وخطر على اسرائيل رغم انهم السكان الاصليين واصحاب البلاد وهو المستوطن الدخيل.
  اثنان وأربعون عاماً مرت على يوم الأرض الخالد
ليس في نيتنا أن نقوم بإقناع أحد من أهل السنة والجماعة بأن يتعاطف مع قوى المقاومة الشيعية أو حتى أن يحاول أن يتفهم ما تفعل. ذلك ضرب من الخيال. إذ ليس هناك من خطر على البلاد والعباد، وقبل ذلك وفوقه، على دين الله الحنيف، أشد من خطر الرافضة. أترون لا بد لنا أن نعتبر بالقول العربي الماثور: "اطلب المستطاع لكي تطاع."
تجولت زينب معالي في بلد "الشوارع النظيفة لا أثر فيها لعجلات محترقة ولا لحجارة متكسرة. السماء نقية لا أثر فيها لدخان قنابل أو قصف صواريخ ، لا حواجز، لا جدران فاصلة، لا نقاط تفتيش" فقد انتهت لدى زينب المرحلة التي ساد فيها" الترقب والقلق ولم تعد ترى الخوف يرتسم على وجوه الناس"تعيش حاضرا لا تريد إفلاته، فالعائلات تراها" مجتمعة أمام منازلها التي تبدو كأنها بنيت من جديد، تتبادل الأحاديث ، تضحك من أعماقها"
هل فقد اليسار الفلسطيني البوصلة ؟/ د.غسان طوباسي
الحالم شوكت علان/ بقلم :وداد البرغوثي
الحدث: نحاول هنا أن نقول على نحو مبسط من هو المثقف، وما هو وضعه ودوره، بما يسمح باستيعاب هذا المصطلح المراوغ، أو على الأقل بما يفتح المجال لفهم محدد بسيط لهذا المفهوم. لذلك سنلجأ إلى الوضوح التام في عرض الفكرة.
الحدث: في أحد أعماله المسرحية يقول الفنان الكوميدي موسى حجازين " سمعة " أننا لن نسمح للاستعمار ولأمريكا بتقسيمنا ويصرخ " فشروا ... إحنا بنقسم حالنا لحالنا " وهذا هو حالنا في العراق وسوريا وليبيا واليمن ولبنان والخليج العربي ومصر والسودان والصومال
صدر بيان جهاز الإحصاء المركزي ٢٠١٨ بالإشارة إلى معدل استهلاك الفرد للمياه في فلسطين لا يتجاوز ٨٣ لترا للفرد يوميا في معدله العام، أي أدنى من ما توصي به منظمه الصحة العالمية المقدر ب١٠٠ لتر للفرد يوميا مع الإشارة إلى أن نوعيه المياه المتاحة في غزه بمجملها لا تتوافق والمعايير الصحية الدولية للاستخدام.
المجلس الوطني بين المشاركين والمقاطعين/ بقلم: نبيل عمرو