الأربعاء  05 تشرين الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

معاناة الفلسطينيون في شتى أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ وأشدها معاناة تلك التي يتعرض لها المواطنون الفلسطينيون القاطنين داخل البلدة القديمة بالخليل، وسيما المناطق التي تخضع للسيطرة الإسرائيلية، وحول المسجد الإبراهيمي الشريف، وما بين العبور حول حواجز الموت يتنفس العابرون الصعداء بعد كل مرور.
تشير الفقرة الأولى من صياغة الجزء الثاني في قرار مجلس الأمن رقم 242 لعام 1967 م على " أن تنهي كل الدول حالة الحرب, وان تحترم وتقر الاستقلال والسيادة الإقليمية, والاستقلال السياسي لكل دولة في المنطقة, وحقها في أن تعيش في سلام في نطاق حدود آمنه ومعترف بها, ومتمردة من أعمال القوة أو التهديد بها". تشير الفقرة الأولى من صياغة الجزء الثاني في قرار مجلس الأمن رقم 242 لعام 1967 م على " أن تنهي كل الدول حالة الحرب، وأن تحترم وتقر الاستقلال والسيادة الإقليمية, والاستقلال السياسي لكل دولة في المنطقة، و
يبدو أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية قررت بصلفٍ وكبرياءٍ، وعنجهيةٍ وغباءٍ، وغطرسةٍ وخيلاء، أن تصب جام غضبها على الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في جميع السجون والمعتقلات، وأن تمارس في حقهم ساديتها المفرطة، وكرهها القديم، وحقدها الدفين، وأن تثأر لنفسها من أسودٍ تحبسهم، وأبطالٍ تعتقلهم، ورجالٍ بالقيود تكبلهم، وقادةٍ في الزنازين بعيداً عن العيون تعزلهم، وأن تنتقم من رفات الشهداء وذويهم، وأن تحبسهم في ثلاجاتٍ غير آدمية، وفي ظروفٍ غير إنسانية، أو تدفنهم دون علم أو حضور أهلهم، في قبور الأرقام المجهولة، لي
الحدث: اثارت الرؤيا التي قدمها وزير الخارجية الامريكية "كيري" وجهات نظر متعددة؛ يجمعها جامع واحد وعنوانه إنه خطاب الوداع لإدارة قد ورثها أناس من لون آخر وتصريحات أخرى
عند متابعتي لقرار مجلس الامن الرامي لوقف الاستيطان وادانته بوصفه مخالفاً للقانون الدولي تذكرت فوراً د. حيدر عبد الشافي الذي كان متميز بنظرة ثاقبة تجاه الاستيطان ومخاطره على مستقل قضية شعبنا .
الحدث: بتأنٍ كانت تُعلق زينة شجرة الميلاد في صالة المنزل، وكلّما علّقت نجمةً أو طابة حمراء تراجعت خطوتين لتعاين الشجرة فتعدِّل ما تراهُ غير متناسقٍ من زينةٍ وأضواء.
الحدث: كما يقولُ المَثَلُ: فإنَّ كثرةَ الشَّدِ تُرْخي المفاصِلْ.. وكما هو الحالُ مع التَّوقُّعاتِ العظيمة والَّتي في حالِ لَمْ تَتَحَقَّق تُؤدِّي إلى إحباطاتٍ عميقةٍ كبيرة، وتَدْفَعُنا إلى العيْشِ ظلِّ ضغوطِ أوقاتٍ عصيبة فكذلكِ هو أمرُ المنظومات الثَّقافيَّة والبُنى الاجتماعيَّة والسِّياسيَّة
إن تتبع الأحداث الأخيرة التي حصلت، وبالأخص في محافظة الكرك في الأردن، وفي مدينة القاهرة في مصر، تقدّم لنا مؤشرا عن تدهور الأوضاع في المنطقة العربية. فأصبح الإنسان العربي بغض النظر عن دينه ولونه وجنسيته مستهدفا بأشكال مختلفة، إما في وطنه أو خارجه، من قبل الجماعات مثل داعش، وجبهة النصرة، ودامل، وأنصار الشريعة، والجماعة الإسلامية، وأنصار بيت المقدس، وجنود الرب، والتكفير والهجرة، وجماعة محبي الآلام.