الأربعاء  09 تموز 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

اغتالت الولايات المتحدة الجنرال قاسم سليماني وجاهر دونالد ترامب بحماقته المعهودة بمسؤوليته عن عملية الاغتيال وفاخر بها.
لم يَكُ هذا الرد إلّا رَدًا أوليًا، هو رد استعراضي حتى لو وقع فيه عشرات القتلى والجرحى، استعراضي بالمفهوم الإيجابي، والرد الحقيقي سيأتي تباعا وعلى مدار سنوات، هذا غير العمليات النوعية التي ستُنفّذ ضد أهداف أمريكية ومحورها الآسن وقد لا تعلن إيران ومن معها من محور المقاومة المسؤولية عن تنفيذها.
كثيرون ممن جمعوا ثرواتهم، اعتقدوا أنهم كسبوا موقعا هاما في المجتمع، إلا أنهم ومهما صرفوا من أموال؛ ظلوا لا يشعرون بداخلهم بالسكينة والأمان، ذلك لأنهم اكتشفوا، أنهم بحاجة ماسة إلى "الاعتراف الاجتماعي" بهم، وهو ما حصل قبل أكثر من مائة عام، مع رجل الأعمال الأميركي "هيرمان لولر"، الذي نجح بتأسيس شركة هندسية، درت عليه، مئات الآلاف من الدولارات، جعلته يعيش في رغد الحياة، بعد أن ذاق الأمرين في طفولته.
خلاصة الحروب التي خاضتها الجيوش العربية مع إسرائيل منذ منتصف القرن الماضي، أدّت وبفعل متغيرات إقليمية ودولية إلى إنجاز معاهدات سلام أبرمتها دولتان عربيتان مع إسرائيل، إضافة إلى اتفاقات وتفاهمات أولية أبرمها الفلسطينيون.
من شيوخ العشائر والقبائل إلى شيوخ السلطة والفصائل.. لعدة أسباب ومنذ عقود، أزور دولة الاحتلال على الأقل مرة في الشهر، ولا أدّعي إن قلت إني أفهم قليلاً في العقلية الإسرائيلية..
​لا شك بأن الانتخابات أصبحت مطلباً شعبياً وضرورة وطنية بعدما أدرك الجميع بأن القضية الفلسطينية باتت على مفترق طرق، لاسيما في ظل الانقسام والغطرسة الإسرائيلية التي لا حدود لها، والتي أخذت شكل العربدة بعدما اعترفت إدارة ترامب بأن القدس عاصمة للشعب اليهودي، وبعد إعلان وزير خارجية ترامب أن المستوطنات في الأراضي الفلسطينية لا تعتبر خرقاً للقانون الدولي، مما يعني تراجع الولايات المتحدة عن فكرة حل الدولتين، وأخيراً إعلان نتنياهو عن نيته ضم منطقة الأغوار لدولة إسرائيل، هذا في ظل تراجع مواقف بعض الدول ال
استوقفني منذ مدة، تقريران؛ الأول لما يسمى صفحة "المنسق"، والآخر تقرير مرئي لقناة إسرائيلية أعده الصحفي الإسرائيلي إيهود بن حمو، وقامت قناة العربية بترجمة جزء منه [1]، عن آلية دخول العمال الفلسطينيين إلى الأراضي المحتلة عام 1948 وتحديدا مستوطنة "حيرش" التي صادقت حكومة الاحتلال خلال العام الماضي 2019، على توسيع دونمات امتدادها على حساب السكان الأصليين للمناطق الفلسطينية القريبة في منطقة المثلث "برطعة، أم القطف، وعارة، وعرعرة، وكفر قرع" [2] حتى تتحول منطقة نفوذ الاستيطان فيها من 7,108 في عهد ارئ
يحكى أن حيوانات الغابة اجتمعت في ساحة كبيرة، بعد أن علمت، أن طعاما يكفيها طيلة فصل الشتاء القادم، موجود داخل كهف مظلم يقع في طرف الغابة. وتقرر إرسال الفأر الأسود كجاسوس، ليرى إن كان على مدخل الكهف يقف حارس. واختارت الحيوانات أن يخرج الفأر إلى "الاستطلاع"، في ليلة مظلمة، يكون فيها القمر غائبا حتى لا يراه الحارس. وما إن خرج الفأر عند باب الكهف، دون صوت أو ضجيج، من جحره وأطل برأسه، عند باب الكهف، حتى صاح "البوم" يسأله:- ماذا تريد أيها الفأر؟ أجئت تسأل عن طعام الحيوانات لتأخذوه؟... وارتجف الفأر من ا
هذا قول دارج يصدق الان على السجال الفلسطيني الفلسطيني حول صفقة القرن، والاتهامات المتبادلة بين قطبي الحياة السياسية الفلسطينية في رام الله وغزة.
تسارع الأحداث في منطقتنا العربية من أحداث لبنان وسوريا والعراق وليبيا والانتخابات الإسرائيلية وغيرها؛ تكاد لا تعطيك مجالاً لمتابعة التطورات على الصعيد المحلي.