الحدث: لم يتطرق الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال كلماته الرسمية التي ألقاها في واشنطن أثناء استقبال الرئيس محمود عباس، ثم في بيت لحم والقدس خلال زيارته للمنطقة، إلى أي من الحقوق السياسية والوطنية للفلسطينيين. فلا ذكر لحل الدولتين، ولا لإنهاء الاحتلال.