الأحد  28 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يجب أن تتم المباشرة في عملية إدارة تغيير شاملة من أجل حشد كل الدعم اللازم لنجاح تطبيق قانون الضمان الاجتماعي المُعدل بالسرعة والفعالية المطلوبة وفقاً لمعايير علمية وممارسات فضلى تأخذ بعين الاعتبار خصوصية الواقع الفلسطيني، وبشكل يضمن أكبر قدر من المشاركة الفاعلة التي لن تتحقق إلا من خلال بناء أكبر قدر ممكن من التوافق، بالإضافة إلى معالجة شاملة تحول المقاومة التي لا تزال تبديها قطاعات واسعة إلى دعم واجب لعملية إدارة التغيير على نحو أمثل. وفي هذا السياق، من المتوقع أن تشرع اللجنة الوزارية في هذا ال
مفردات نحن بأمس الحاجة إليها لنصل إلى مجتمع متسامح متكافل. ضبط، توجيه، تقنين، إعادة صياغة، إختر ما شئت من هذه الكلمات بهدف العودة إلى الخطاب الديني الذي اعتدنا. العودة إلى الزمن الذي كان فيه رجل الدين لا يتدخل في كل صغيرة أو كبيرة من قضايا المجتمع ومن منظوره الديني، بل كان يقتصر تناوله لهذه القضايا في المسجد والكنيسة داعيا إلى التعايش المشترك بين أبناء الوطن الواحد. والأكثر من ذلك عندما كان رجل الدين بهيبته واحترامه يحل بمحبة على كل جلسة ينضم إليها كأي فرد، وليس بصفته االدينية، إذ لم يكن تناوله
من المتوقع أن تجري الحكومة تعديلاً على الفقرة 1-ب من المادة 116 من القرار بقانون رقم (6) لسنة 2016 بشأن الضمان الاجتماعي، بما يمكن من الإبقاء على مكافأة نهاية الخدمة عن فترة ما قبل سريان القانون لدى صاحب العمل لقاء استمرار الأخير باحتساب كامل تعويض نهاية الخدمة على أساس آخر راتب، مع إشارة واضحة إلى حق صاحب العمل بأن يطرح من مكافأة نهاية الخدمة المدفوعة للعاملين قبل و/أو عند بلوغ العامل سن التقاعد كامل قيمة الاشتراكات التي أداها (صاحب العمل) إلى مؤسسة الضمان الاجتماعي طوال فترة خدمة العامل.
كل ما شفت خالتي سعاد، بذَّكر المرحومه أمّي، وبذَّكر كلامها عن المكتوب والنصيب، كانت تردد في كل مناسبه.
قبل أيام ارتكبت السلطات الإسرائيلية مجزرة هدم جديدة بتدمير 11 بناية في بلدة قلنديا، دمرت فيها منازل 32 عائلة. وفي نفس اليوم هدمت قوات الاحتلال بيوتا مماثلة في العيسوية. وفي كل يوم تهدم إسرائيل المزيد من البيوت في كل أنحاء فلسطين بحجة عدم الترخيص. وهذه حجة كاذبة لان السلطات الإسرائيلية تضع كل ما تستطيع من عراقيل قانونية وإدارية لمنع إصدار تراخيص بناء خصوصا في منطقة القدس وسائر ما تسميه مناطق C ، أي في 62% من أراضي الضفة الغربية على مدار عشر سنوات لم تمنح إسرائيل أكثر من ألفي ترخيص بناء في ال
إن النجاح في جعل مؤسسة الضمان الاجتماعي المنتظرة قِبَلةً أخرى لكل الفلسطينيين مرهون بمدى قدرة تلك المؤسسة على تكريس الثقة والمصداقية اللازمة من خلال تهيئة الأرضية اللازمة لتمكينها من استيعاب جميع الفئات المنصوص عليها في المادة (4) من القرار بقانون رقم (6) لسنة 2016
إن النقاش الدائر حول المرسوم الرئاسي المتعلق بتخصيص مقاعد للمسيحين في بعض الدوائر الانتخابية يستدعي الحوار الجدي والمسؤول من كافة فعاليات المجتمع الفلسطيني بالرغم من أن ما أعلنهُ الرئيس أبو مازن هو تأكيد على مرسوم سابق صدر عام 2004م، و قبله حول الكوتا المسيحية للانتخابات النيابية عام 1996م، ولا يوجد ما هو جديد في هذا الخصوص. فما الذي استجد في مجتمعنا لإثارة هكذا موضوع و في هذا الوقت بالذات؟
في مؤتمره الصحفي قال القاضي الألماني ومن قبله الفرنسي سمعنا الإرهابي يقول "الله اكبر".
في حضرةِ الباقي محمود درويشْ، نبدأُ هذه القراءةَ العجولةَ، باستذكارِ ما قالهُ في أحدِ نصوصِهِ السرديةِ التي جاءتْ في كتابِهِ "حيرةُ العائد" خاصةً ونحنُ في حضرةِ أحدِ العائدينَ إلى الحياةْ، إذْ تساءلَ درويشُ: "هل يمكنُنا أنْ نهبطَ، سالمين، من سماءِ الأسطورةِ إلى ما تيسرَ لنا من أرضِ الاسمِ والهوية، من أرضِ الواقعِ؟
وفي محاوله للخروج من هذه الأزمة أنشد البعض، وربما الكثير، إلى الماضي البعيد "بأمجاده " وما يمثله من إنجازات وقيادة واعتداد بالذات بخلاف التبعية المتجسدة في الواقع لمجتمعات وأفكار أخرى، فترجم ذلك بتقليد ومحاكاة الماضي إما بالشكل أو المضمون أو كلاهما، في محاولة لإعادة أمجاد الماضي لعل هذا الرجوع يؤتي معه عودة العز والأمجاد.