الأحد  28 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

"نحن لم نبكِ ساعة الوداع، لم يكن لدينا وقت ولا دمع للوداع".. بهذه الكلمات يصف طه محمّد علي تهجيره وعائلته من قرية صفّورية في العام 1948، والصّدمة العنيفة التي لم تترك للناس متسعاً لعاطفتهم. الآن، هناك من يستخدم عبارات قريبة جداً لوصف حالة تهجيرٍ أخرى، تتحوّل فيها العاطفة ترفاً مقابل مهمّة حفاظ الناس على حياتهم: عشرات العائلات الفلسطينيّة في السنوات الأخيرة هُجّرت من قراها هرباً من دوّامة الثأر الدمويّة.
عَبّود إبن أختي لما زارني في عمّان، كانت معه وحده أجنبيه مثل فلقة القمر، أنا عيني ما رأت بجمالها جمال، ومش بس هيك، أخلاق وتعليم، وتبين كمان إنها بنت عيلة مهمة في إيطاليا وجدها لأمها مليونير.
رغم أن قرار مجلس الوزراء حاسم بموضوع اجراء انتخابات المجالس المحلية في موعده في شهر اكتوبر القادم، وذلك بعد إعلان لجنة الانتخابات المركزية جاهزيتها.
رغم ملايين الصفحات التي كتبت حول ما حدث في تركيا، واستنتاج تفاعلاته المستقبلية، ورغم نصيحة أصدقائي في "الحدث" بالكتابة حول موضوع آخر، إلا أنني وجدت نفسي مشدوداً للهم التركي، محاولاً قدر الإمكان أن أخلّص قلمي وتحليلي من محظور الأبيض والأسود أو الـ "مع والضد".
أحداث كبرى متسارعة تجتاح العالم انعزالية على غرار الاستفتاء الذي جرى في بريطانيا، وصوت فيه أغلبية بخروج الممكلة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، أوقع الساسة البريطانيين وشريحة الشباب في حرج وتساؤل كيف لبريطانيا أن تعيش منعزلة
​في ثاني أيام العيد، التقيت مجموعة من أساتذة الجامعات في الولايات المتحدة، والمتخصصين في العلوم السياسية وحقوق الإنسان. وبعد استعراض الواقع المرير الذي يعايشه الشعب الفلسطيني بسبب تغول منظومة الاحتلال الإسرائيلي الكولونيالي وانسداد الأفق السياسي بسبب عنصرية وعنجهية هذه المنظومة وانشغال العالم بملفات أخرى
لإنْ كانَ جُملَةٌ من الباحثين في مجال علوم النَّفس والباحثين في مجال العلوم الإجتماعيَّة، قد وصفوا القرن الماضي، القرن العشرين، عالميَّاً بِقَرْنِ القلق، فإنُّهم يصفون هذا القرن الَّذي نحنُ فيه الآن، بِقْرنِ الإكتِئاب الَّذي قاد إليه قلقُ القرن العشرين الَّذي مضى زمنيَّاً لكنَّ ظلاله الثَّقيلة المتمثِّلة بالأزمات الاجتماعيَّة والاقتصاديَّة والسِّياسيَّة لم تَزَلْ ماثلَةً حاضرة في كثيرٍ من سياقات الحاضر الرَّاهن، كما المستقبل!!
في الحلقة الأولى للحديث عن الرصيف، تحدثت عن الرصيف والذي هو أنا بكل بساطة، ورسمت الملامح الأساسية لهذا الابتكار والدور والذي لم يكن موجوداً لا في الثورة الفلسطينية ولا في غيرها من الثورات..
الحدث- بقلم: د. مشهور أبودقة خدمات الاتصالات الحديثة هي حق لكل فلسطيني، وهي خدمات أساسية للتعليم في كافة مراحله، وهي ضرورية لتطوير الإمكانيات الاقتصادية والاجتماعية الكاملة للفلسطينيين، وكذلك خدمة مهمة جدا لتوحيد ولم شمل المجتمع الفلسطيني في جميع أنحاء العالم (حتى لو في الفضاء الافتراضي)، يجب إتاحة خدمات اتصالات حديثة وبأسعار معقولة لكل مواطن فلسطيني، ولكل الأعمال التجارية وكل المؤسسات الفلسطينية.
بقلم د. مصطفى البرغوثي* زرت قبل ايام عائلة التوائم الثلاث المتفوقات في امتحانات التوجيهي في طولكرم آلاء و ضحى واسراء عثمان اللواتي حصلن على معدلات عالية، وقبل ذلك سبقتهن شقيقاتهن سماء وسيماء وشقيقهن يزن بالتفوق بمعدلات فوق 95%.