الأربعاء  24 نيسان 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

"أفكارٌ فرنسيَّة أنيقة، وماكينة ابتزاز إسرائيليَّة فائقة الأداء" / بقلم: رائد دحبور
بالبنط العريض وباللغة الفصحى يقف الأردنيون والفلسطينيون الآن أمام إحتمالات وقوع كارثة حقيقية وأخلاقية. فعزف موسيقى التسويه للقضية الفلسطينية على أوتار أردنية قد يؤدي بالنتيجة إلى أن يرقص على أنغامها العديدون شاؤوا ذلك أم أبوا. وعملية تركيع الفلسطينيين في فلسطين والأردنيين في الأردن تسير الآن على قدم وساق لصالح القبول بما هو قادم من مخططات أهمها إغلاق ملف القضية الفلسطينية.
قبل أسبوعين تقريباً، أنقذ ابني ياسر قطة حديثة الولادة من شوك كانت قد علقت فيه ولم تستطع أمها إخراجها منه. وترك ياسر القطة مكانها حتى يتسنى للقطة الأم التي هربت خوفا منه أن تعود لصغيرتها وترعاها
تراجعت فعاليّات "الانتفاضة" لدرجة جعلت العديدين محقيّن يستنتجون أنها انتهت أو على وشك الانتهاء، فلم تعد هناك مظاهرات ومواجهات كبيرة ومنتظمة مع قوات الاحتلال على الحواجز وخطوط التماس، وتراجع منسوب عمليات الطعن والدهس وغيرها من العمليات.
الحدث:هكذا كتَبَ الرِّوائي والأديب والنَّاقد الاسكوتلاندي ( توماس كارلايل 1795م- 1881م ) في أحد مقالاته ولدى تناوله لإعادَةِ التَّقييم المُفَخَّمَة للحياة الرُّوحيَّة الإنجليزيَّة في الماضي والمستقبل، فنقديَّات كارلايل الحيويَّة عن إنعاشِ بريطانيا
تصريحات صادمة /بقلم: سامي سرحان
المبادرة الفرنسية واحتواء أمريكا والرباعية لها/بقلم نبيل عمرو
الشعب في وجه الانقسام/ بقلم: تيسير الزّبري
هل شعار تحديد العلاقات مع إسرائيل قابل للتطبيق؟/ بقلم: نبهان خريشة
"المرأةُ الأمُّ والقمرُ الأُنْثَوِيُّ.. والرَّجلُ الأَبُ والشَّمسُ الذُّكوريَّة "/ بقلم: رائد دحبور.