 |
 بالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها العدو الإسرائيلي ضد شعبنا في قطاع غزة المحتلّ والمحاصَر، ولو بوتيرة أبطأ، تواصل قوات الاحتلال توسيع عدوانها البرّي والجوي الوحشي على شعبنا في الضفة الغربية المحتلّة |
|
 |
 حذرت وزارة الخارجية والمغتربين اليوم السبت، من استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جريمة التطهير العرقي وفرض الترحيل والنزوح القسري لأبناء شعبنا من مخيمات شمال الضفة الغربية وتفريغها |
|
 |
 ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن مسؤولين بالجيش الإسرائيلي شككوا خلال اجتماعات سرية بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير سكان غزة وإمكانية تنفيذها.
|
|
 |
 قالت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية إن العدوان الإسرائيلي على شمال الضفة الغربية هو امتداد لما جرى ويجري بحق أهلنا في قطاع غزة على مدار أكثر من 471 يومًا من الإبادة، ضمن مخطط واضح يهدف إلى تطهير الأرض الفلسطينية عرقيًّا من أصحابها |
|
 |
 في خضم الجدل، غير المجدي، حول سؤال النصر والهزيمة في الحرب التي يشنها الصهيوني الاستعماري على الوجود الفلسطيني منذ نكبة عام 1948 وحتى تكثيفها على غزة، فإن المشهد الذي تناقلته وسائل الإعلام لتجمهر الغزيين بعشرات الآلاف أمام الحاجز العسكري في محور وادي غزة "نتساريم"، إنما يحسم هذا الجدل. وهي صورة قول بليغ نافية تماما للمقولة الصهيونية التأسيسية القائمة على نفي وجود الفلسطيني أو تذويبه في مخيمات لجوئه أو إبادته فوق أرضه، فلم يفت في عضد الفلسطيني عنف المستعمر طوال 76 عاما بل زاده إصرارا على البقاء، |
|
 |
 لم تكن تصريحات أو بالونات ترامب المتغطرسة حول تهجير الغزيين إلى مصر والأردن الأولى، ولن تكون الأخيرة. ومع ذلك لا يمكن المرور عليها مرور الكرام. فهي في أقل تقدير تحمل في طياتها نظرة استعلائية تكشف م |
|
 |
 عبر التاريخ، تُسجل الأحداث الكبرى ليس فقط بما تُحدثه من تغييرات على الأرض، بل بما تثيره من تحولات عميقة في وعي الشعوب وطبيعة الصراعات. الهجوم الذي وقع في السابع من أكتوبر لم يكن مجرد عملية عسكرية، بل كان لحظة تاريخية فارقة |
|
 |
 كما للكون قوانين تحكمه بدقة تامة، وكما تخضع الفيزياء والرياضيات لقواعد صارمة لا تُكسر، فإن الثورات التحريرية تخضع أيضًا لقوانين حتمية، وإن كانت غير مكتوبة، فهي تنظم حركة الشعوب في مواجهة الطغيان والظلم. |
|
 |
 تطالب شبكة المنظمات الاهلية حكومة مملكة السويد بالتراجع عن القرار الذي اتخذته بوقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الانروا" للعام القادم 2025 وهو قرار ينطوي على خطورة كبيرة عل صعيد تهديد استمرار الوكالة في تقديم خدماتها في مناطق عملها |
|
 |
 استقر في العلوم الإنسانية بفرعيها، الاجتماعية والسياسية، أن الهوية تُصنع صناعة، ومن فاعلين اساسييّن، كان د. شريف كناعنة، الأنثروبولوجي الفلسطيني، قد اضاء عليهما في إحدى دراساته، وهما السلطة الرسميّة من جهة، والمبادرات أو الممارسات الشعبيّة من جهة ثانية |
|