بات واضحًا وجليًا أن وجود رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على رأس الحكومة الإسرائيلية لن يجلب الاستقرار للمنطقة أو يوقف حرب الإبادة في غزة بل؛ سيشعل الحروب ويفجر الصراعات
في ضوء اغتيال إسماعيل هنيّة، رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» في طهران، وفي ضوء الضربة التي وجهتها إسرائيل لـ«حزب الله» في الضاحية الجنوبيّة بيروت حيث اغتالت فؤاد شكر،
جل الأخبار التي تهمنا، وتهم منطقتنا، تقع الآن تحت تأثير تراشق سياسي حاد، أو حملات تضليل غير مسبوقة، تراشق فيما يحدث بالولايات المتحدة انتخابياً، وكذلك ما يحدث من حملات سياسية في إسرائيل.
في العام 2009، تم نشر مقالة، عن “مزالق إثارة الإعجاب وطلب الاعتراف” نقد فيها الكاتب طريقة التعاطي والتفكير والمنهج المعتمد عربياً وفلسطينياً بالتعاطي مع المسألة الفلسطينية