السبت  27 تموز 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

تتأرجح الحكومة الإسرائيلية بين خيارين في الوقت الراهن، ما بين استمرار العمل العسكري، والذهاب إلى إتمام عملية شرق رفح، وحسم مستقبل العملية العسكرية بأكملها تأكيداً
قبل الحرب على غزة كانت مجرد المطالبة بمقاطعة من أي نوع لإسرائيل أو المستوطنات في الضفة،
جازف الرئيس الراحل أنور السادات بعلاقات مصر مع العالم العربي، كما جازف بحياته أخيراً من أجل إنهاء حالة الحرب بين مصر وإسرائيل، معلناً أن توقيعَ اتفاقية السلام معها هو نهاية الحروب «النظامية» في الشرق الأوسط.
بينما تستمر حرب الابادة ضد شعبنا في قطاع غزة، ويتسع نطاق الكارثة الإنسانية، تتواصل حرب الاستيطان والضم في محاولة من حكومة "نتانياهو،سموتريتش،بن غفير"لحسم مستقبل الضفة الغربية
بعد ثلاثين عاماً من المفاوضات وتعاقب الحكومات والمؤتمرات، وتوقيع الاتفاقيات الاقتصادية من باريس إلى بروكسل، وصلنا إلى ٥٠٪؜ من الراتب واحدى عشرة مليار دولار
ما صدر عن القمة العربية في البحرين هو الحدّ الأقصى من العمل الدبلوماسي المنضبط في ظلّ عالم مرتبك شديد السيولة، لا ثقة لدى الدول العربية فيه بأيّ من القوى الحليفة تقليدياً في الغرب.
ين البحرين 1964 والبحرين 2024 خطان متوازيان في العالم العربي: واحد مضى في اتجاه السياسة والتقاتل والصراع على الزعامات والاعتداء على سيادة وسلام الآخرين
صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية تنشر مقال رأي للكاتبة ميغان ستاك، قالت فيه إنّ "إسرائيل" تزداد وحشية، وتشير إلى أنّ الانتفاضات الفلسطينية رد فعل طبيعي،
منذ تأسيس إسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، وهناك آراء وازنة تتحدث عن أنها دولة لن تعمر طويلًا، وستزول عاجلًا أم آجلًا، ليس تحقيقًا لنبوءات أو خرافات
تأتي الذكرى الـ«76» للنكبة الفلسطينية في ظل تواصل العدوان على قطاع غزة والضفة الغربية، وتصاعد حرب الإبادة الجماعية، مما يجعل الحديث عن التطهير العرقي