أصدرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) تقارير حديثة توثق تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة نتيجة الحصار الكامل المفروض منذ الثاني من مارس 2025، مما أدى إلى نقص حاد في المواد الغذائية والطبية، وتأثير كارثي على الأطفال والنساء
ناقش مجلس الوزراء الفلسطيني مشروع قرار بقانون بشأن انتخابات الهيئات المحلية، والذي خضع قبل ذلك إلى مشاورات متعددة في مرحلة الاعداد، ومن خلال قراءة أوليّة لمشروع القانون، يُلاحظ أنّ التغيير الجوهري كان في طبيعة النظام الانتخابي
في كل عام، تتزين كنيسة القيامة في القدس المحتلة بشموع الإيمان، وتُضاء القلوب قبل الشعلة، في طقسٍ روحاني استثنائي يُعرف بـ"سبت النور"، الذي يسبق عيد الفصح المجيد بيوم. يترقّب الفلسطينيون المسيحيون، كما المسلمون، خروج "النور المقدس"
كَثُر الحديث في الآونة الأخيرة عن حزمة الدعم الأوروبية للسلطة الفلسطينية، وأثرها على الماليّة العامّة، وعلى الأزمة الماليّة للسلطة الفلسطينية، وكالعادة (فاض) الفضاء الافتراضي، ووسائل الاعلام، بالتحليلات، والآراء والتفسيرات
بعد أن حصلت حكومة بنيامين نتنياهو على فرصة ذهبية مكّنتها من استئناف جريمة الإبادة الجماعية بدءًا بفرض الحصار الخانق على قطاع غزة، حيث لم يدخل القطاع أي شيء منذ الثاني من آذار، ثم استئناف العمليات العسكرية في الثامن عشر من آذار بصورة مكثفة
يضع نتنياهو ثلاثة مسارات لتحقيق أهداف الحرب على قطاع غزة، الأول احتلال مساحات واسعة من قطاع غزة وفرض الأحكام العرفية، والثاني: استمرار الحصار وتشديده وإضعاف فصائل المقاومة، أما الثالث فهو قبول المقترحات بعد وضع التعديلات عليها خاصة الخطة العربية