إلى جانب دورها الوطني السياسي طوال مسيرة النضال الفلسطيني، أبدعت المرأة الفلسطينية في مختلف مجالات الفنون والآداب، في مسيرةِ تراكمٍ ثقافية لم تنفصل عن المسيرة النضالية، إذ أن تلك العلاقة الجدلية والشائكة بين
انتشرت في فترة من فترات الحكم الأموي طريقة للتشهير بالأشخاص المسيئين وإهانتهم، طورها عبيد الله بن زياد، تعتمد على أن يُحمل المسيء على حمار يطوف به أرجاء المدينة ومعه أشخاص ينادون بجريمته. ولأن الأزمان تتطور، ولأن لكل عصر مسيؤوه وطرقه المستحدثة لإهانة المسيء
تراوغ إسرائيل بمقترح ضم منطقة المثلث ووادي عارة المتاخمة لحدود الرابع من حزيران إلى السلطة الفلسطينية في إطار أي تسوية سياسية مستقبلية، وتسوق تل أبيب لفكرة تعديل الحدود ليكون مسار شارع «عابر إسرائيل» المعروف برقم «6» هو الحد الفاصل بين الدولتين
تتصاعد في الأردن دعوات فردية وتكتلات جماعية لمناهضة مشروع وزير الخارجية الأميريكي جون كيري بما يتضمنه من تنازلات تمهد لفكرة الوطن البديل المرفوض أردنيا، وتفرط بحق العودة المأمول فلسطينياً. وتبدو صورة الدور الأردني في المرحلة النهائية للمفاوضات مبهمة
بسام الصالحي- الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني، من الواضح أن وزير الخارجية الأميركي يريد أن يسوق صيغة ما، هو يقول أنها لم تتبلور نهائيا، لكن من الناحية الفعلية هناك ملامح أساسية لهذه الصيغة والقضايا الأولية للقضايا التي طرحها السيد كيري تشير إلى أن هذه الصيغة غير مقبولة،
الحدث- أنا مستقيل، واستقالتي أمام الرئيس ولم يبت فيها، واحترافاً لن أخرج من المكتب إلا ببديل، وفي الشعب الفلسطيني بدائل كثيرة، وأتمنى أن يتخذ الرئيس قراره في القريب العاجل ويختار أخ أو أخت ليكون بديلاً عني في هذا المنصب كي أقوم بتسليمه مهام هذا المنصب.
نفى الرئيس محمود عباس، تقديم أي طلب لكندا لاستقبال اللاجئين، في حال حدوث اتفاق سلام مع الجانب الإسرائيلي، قائلا: "إن هذه قضية آنية هذه الأيام لا نعلق عليها".
أكد مراسل الحدث في سوريا أن قافلة المساعدات التي كان من المفترض أن تدخل اليوم إلى مخيم اليرموك، لم تدخل المخيم بسبب تهديدات من بعض الجماعات المسلحة من خارج المخيم. حيث كان من المفترض أن تدخل المساعدات عن طريق معبر “السبينة”
رفضت اللجنة الوزارية للتشريع وإقرار القوانين في الكنيست الإسرائيلية، بأغلبية أعضائها باستثناء وزراء حزب البيت اليهودي، مشروع قرار تقدمت به النائبة المتطرفة “ميري ريغف” من حزب الليكود اليميني، حول منع رئيس الحكومة من التفاوض حول قضيتي القدس واللاجئين.