الجمعة  11 تشرين الأول 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

لم تسلم ايران منذ انتصار ثورتها الاسلامية من التشكيك والهجمات والاتهام والتخوين برغم انها ناصرت فلسطين وقضيتها وبذلت وطرحت شعارات وسعت للتفاعل مع امم ودول وقادة الاقليم
منذ السابع من أكتوبر، شهدت الجبهة اللبنانية حربًا بمستوى منخفض نصرة وإسنادًا من حزب الله للمقاومة الفلسطينية
"الإرهاب" ينبع من الأمل، وليس من اليأس، هكذا تتمحور رؤية "بتسلئيل سموتريتش" زعيم حزب الصهيونية الدينية، ووزير المالية الإسرائيلي، والوزير في الوقت ذاته في وزارة الحرب الإسرائيلية كمسؤول عن الإدارة المدنية في الضفة الغربية،
ألقتْ طائراتٌ إسرائيليةٌ، الأحد، مناشيرَ فوق منطقةِ الوزاني في جنوب لبنان تطالبُ الأهاليَ بمغادرتِها فوراً بذريعة أنَّ «حزبَ الله» يطلق النيران منها
يخطئ من يعتقد أن أزمة غزة مرتبطة بـ «حماس» وحدها، وأن أزمة «حماس» مرتبطة بـ «القسام»، وأن أزمة مقاتلي «القسام» مرتبطة بيحيى السنوار.
عايشنا معاً وعشنا بأسى أكثر من أحد عشرة شهرًا من حرب الإبادة الشعواء على قطاع غزة. والتي شهدت مستويات من القتل الجماعي، والدمار الممنهج، والتهجير القسري، والتجويع ضد أبناء شعبنا، لم يشهد التاريخ الحديث لها مثيلاً.
دخلت حرب الإبادة شهرها الثاني عشر وسط تقديرات سائدة بأنها مرشحة للاستمرار أشهر عدة على الأقل، وذلك في ظل مسعى إسرائيلي لتحقيق الأهداف التي لم تتحقق، ولمساعدة دونالد ترامب على الفوز في الانتخابات الرئاسية الأميركية؛
لا يزال بنيامين نتنياهو صاحب قرار الحرب عن الجانب الإسرائيلي، وكل المعارضات التي يبديها سياسيون وعسكريون، من حيث تأثيرها في المسارات الأساسية غير ذات جدوى.
مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تنشر مقالاً للكاتب ميكي بيرغمان، الرئيس التنفيذي لمنظمة "غلوبال ريتش" التي تساعد في إعادة الأسرى الأميركيين الذين يتم اعتقالهم في دول العالم،
يبدو أن ما يسمى بالمجتمع الدولي، أي القوى المهيمنة على القرار الدولي، يُحَوّل انحيازه للعدوانية الاسرائيلية إلى ما يشبه الاستسلام أمام الرغبة في استمرار تلك المذبحة