الجمعة  29 آذار 2024
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

الفتحاويون الجدد / بقلم :رامي مهداوي في الآونة الأخيرة أينما أذهب أجد الأغلبية من حولي تحمل فقط حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الواقع المتدهور الذي وصلت له القضية الفلسطيني، ولا يتم تحميل أشخاصمعينين بحد ذاتهم سوء الفعل الي إفتعلوه، ربما بسبب حالة الخوف من تبعات تحميل المسؤولية لفعل الفاعل ويكتفي بالتحدث بشكل عام. وهنا أنا أرفض تحميل الحركة كحركة المسؤولية التامة لأي فعل يقوم به الفاعل، وإنما عتبي على الحركة بكافة أطرها بعدم محاسبة الفاعل على فعله_مهما كان إسم ومسمى الفاعل_.
الحدث: المسلسلات التي ملأت الشاشات خلال شهر رمضان أثبتت بالدليل القاطع أن الفن الدرامي العربي يعاني من فقر مدقع في النصوص والأفكار والإخراج والحوارات. وينطبق عليها التعبير الشامي (لت وعجن).
الحدث: في الفيلم الوثائقي الذي أعده "عدي الطويسي"، ونشره على موقعه، تناول مسألة تغوّل التكنولوجيا على الإنسان وافتراسها له، محذراً من تحوله عبداً لها، بعد أن صنعها بيديه لخدمته. يقول "الطويسي" في بداية الفيلم: "في كل يوم جديد تقدم لنا الحياة عشرات الفرص، تعطينا إياها بأشكال متعددة، وتحاول جذب انتباهنا بشتى الطرق
بقلم: فكري جوده ضجّت وسائل الإعلام العالمية صباح اليوم 14/7/2015 بنبأ رئيس واحد وهو توقيع اتفاق الجمهورية الإسلامية الإيرانية ودول 5+1 (بريطانيا والصين وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة، والمانيا) على اتفاق ينهي أزمة الملف النووي الإيراني الذي خيمت آثارها بقسوة على الاقتصاد الإيراني الضخم خلال السنوات العشر الأخيرة ، ومنذ تطبيق إجراءات الحصار المصرفي والنفطي الصارم الذي طبق منذ العام 2011.
الطريقة التي تجري فيها عملية "تبليع" الاتفاق بين الدول الست وإيران. تنطوي على نوع من التنافس المسبق على تسويق النتيجة... انطلاقا من وجود معارضات قوية لدى الطرفين، بشأن الصفقة من خلال ما تسرب عنها.
السؤال هنا، هل في العنوان شبه تخط للحدود؟ الحق أني لا أدري تماماً، ولكني حينما أتابع بكل شغف ممكن الكاتبة اليهودية الأمريكية "ليزلي هازلتون" وهي تناقش في كتابها عن النبي محمد، صلى الله عليه وآله وسلم، «المسلم الأول.. قصة محمد»، لتكتب سيرة سيدنا محمد "ص" بكل جمال وحب
يتغنى السياسيون الفلسطينيون ومثلهم بعض الاعلاميين والمنظرين بالمكانة المزعومة للمرأة الفلسطينية في المجتمع والنضال الوطني. لكن هذه البهلوانيات اللغوية لا تعدو كونها امعاناً في ترسيخ الأكذوبة التي شوهت دور المرأة في تاريخنا وجملت واقعها المحكوم بمفاهيم بائدة وبائسة
المفاوضات السياسية وبفضل الجهود الدولية ودأب القائمين عليها ونيتهم في الوصول إلى نتيجة، أدت إلى تذليل كل العقبات التي حالت منذ عدة أعوام دون توقيع الاتفاق النووي مع إيران رغم كل الضغوط التي مارستها اسرائيل ولوبياتها على الإدارة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي حتى اللحظة الأخيرة
في اليوم التالي لقرار اللجنة التنفيذية الانطلاق بجولة مفاوضات استكشافيه لنوايا الاحتلال، كنت أجلس في مكتب أحد أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وخلال الحديث معه قال: ((والله لا أدري من الذي وافق على هذه الجولة))... عاجلته بسؤال مباشر،
إنَّ معرفتنا بأنفسنا أولاً، وقبل كل شيء، هي إحدى ينابيع الحكمة الَّتي لا غنى لنا عنها في حياتنا... إنَّ ذلك يعني محاولة معرفة دور عقلنا الباطن ودائرة اللَّاوعي في دواخلنا ودورها في تشكيل شخصياتنا وحياتنا، وكما أنَّ معرفة بعض جوانب آليات عمل عقلنا