الحدث: أذكرُني طفلاً حينَ وقفتُ مأخوذاً على درجات باب العمود للمرة الأولى.
كان أستاذ اللغة العربيّة يزمُّ شفتيه، وهو يؤكد لنا - في تلك الرحلة المدرسية - أن باب العمود حمل هذا الاسم نسبةً لعمود من الرخام الأسود علّقت عليه لوحات تدلل على المسافات التي تفصل المدن عن القدس،