لم يعد العالم يتحدث لغة واحدة وهي اللغة الإسرائيلية، التي اعتادت إسرائيل على سماعها منذ نصف القرن الماضي، رغم أننا نجد بين حين وآخر من يتحدث مثل هذه اللغة من السياسيين أو المثقفين لجهل بالوقائع أو لمداهنة للحظة سياسية أو مزاودة على غيره ممن سبقوه في موقعه.