السبت  18 كانون الثاني 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

كعادتهم.. ينقسم الفلسطينيون على كل شيء، سواءً ما حدث بشأن بلادهم وقضيتهم، أو ما يحدث في البلدان العربية وحتى الأجنبية.
شاهدت في الآونة الأخيرة مقاطع فيديو على منصة "تيك تو
أُعيد هنا نشر مقالة حول انتفاضة العام 1987 في ذكراها ال 37، كنت نشرتها في مجلة الهدف قبل أعوام، وذلك لاعتقادي أن فكرتها الرئيسة ما زالت تحظى بالأهمية اليوم، خاصة في ظرف سعي شعبنا في القطاع لمواجهة ظروفه المعيشية الصعبة،
أصدرت نقابة أساتذة وموظفي جامعة بيرزيت أول أمس الاثنين بيانا حددت فيه اليوم الأربعاء كموعد للقيام بخطوة احتجاجية لتحقيق مطلبين اثنين: اعتماد نسبة غلاء المعيشة عن السنة الأكاديمية (2023 - 2024) بنسبة 30.7%
مما لاشك فيه أن ظروف الحروب بما تفرضه من واقع سياسي واجتماعي
في ظل حالة من الترقب والحذر الشديد في الداخل السوري يقوم جيش الاحتلال الإسرائيلي بالتوغل البري داخل الأراضي السورية وقصف مطارات ومخازن أسلحة ومواقع عسكرية للجيش العربي السوري في عدد من المحافظات السورية
بدأت القصة بأن دولة الاحتلال حاولت وستحاول مجددا إيجاد جهات محلية تقوم بإدارة السكان في قطاع غزة تحت الاحتلال وفي ظل مواصلة حرب الإبادة والعدوان، ولم تنجح المحاولات السابقة باللجوء إلى العائلات والعشائر أو عناصر أمنية سابقة أو لا تزال على علاقة بالسلطة
حدث- مقالات أشار خبراء أمنيون إسرائيليون إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي عزز، في الأشهر الأخيرة، سيطرته على عدة مواقع رئيسية في قطاع غزة، ويستعد لوجود طويل الأمد في القطاع، حتى بعد انتهاء الحرب، وهو ما حذر منه بعضهم، إذ ذكر عوفر شيلح، النائب السابق عن حزب "يوجد مستقبل"، الذي يرأس الآن برنامج الأبحاث حول سياسة الأمن القومي الإسرائيلي في "معهد دراسات الأمن القومي" في تل أبيب، أن إسرائيل "تخاطر بأن تبقى محاصرة في غزة في المستقبل المنظور"،
بين الثامن من ديسمبر 1987 و 2024 ليس فقط مجرد سبعة وثلاثين عاماً، فالانتفاضة الكبرى التي اندلعت شرارتها في مخيم جباليا الثورة، كما جرت تسميته، شكلت في الواقع ذروة ثورة كانت قد انطلقت شراراتها في حقبتي الخمسينيات والستينيات
على الرغم من محاولات الاحتلال للقضاء على كتائب المقاومة في الضفة الغربية من خلال تصفية قادتها ومطاردة أفرادها، لا تزال هذه الكتائب تجد طريقها إلى الاستمرار. من رائد الكرمي إلى سيف أبو لبدة، ثم أمير أبو خديجة وصولاً إلى أبو شجاع