الثلاثاء  16 أيلول 2025
LOGO
اشترك في خدمة الواتساب

مقالات الحدث

يشهد العالم اليوم تحولات غير مسبوقة بفعل الثورة الرقمية، الذكاء الاصطناعي، والانتقال نحو الاقتصاد الأخضر. هذه التحولات لا تغيّر فقط طبيعة الاقتصاد العالمي، بل تعيد تشكيل سوق العمل والمهارات المطلوبة للنجاح في المستقبل. تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي حول مستقبل الوظائف 2025
عندما يُصفق الجميع للمهرّج، تموت الموهبة في صمت." ليست هذه الجملة مجرد استعارة لغوية، بل هي تلخيص دقيق لأزمة عميقة تضرب في صميم المشهد
رغم اتضاح أن موقف نتنياهو وحكومته الفاشية يمثّل السبب الجوهري وراء إفشال جميع محاولات الوسطاء لإنجاز صفقة معقولة، حتى لو كانت انتقالية تؤدي في النهاية إلى وقف ما يتعرض له الغزيون من إبادة، وما ينتظر الضفة من إمعان في تقطيع أوصالها
هم فدائيو النخبة، الذين لا يقتلون أو يجرحون أو يؤسرون بالصدفة، فمنذ تحصنوا وراء كاميراتهم وذهبوا بها إلى أخطر المواقع لينقلوا الحقيقة من أرضها، كانوا عارفين بأن فرص النجاة من الموت تكاد تكون معدومة، فإن لم تكن في هذه المعركة ففي التي تليها.
يُشير تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن 92 مليون وظيفة ستختفي بحلول عام 2030، و 39% من المهارات الحالية ستصبح غير صالحة بحلول عام 2030، ، في حين ستظهر 170 مليون وظيفة جديدة، مما يعني زيادة صافية قدرها 78 مليون وظيفة
بعض من أقاربي وأصدقائي المقربين "هجموا" أثناء هليلة صيدنايا مع غيرهم من المجاهدين على صحفات التواصل ضد نظام الأسد عديم القلب والمشاعر والأحاسيس. وكانوا قبل ذلك قد شاركوا في معركة كورونا الكبرى بكل ما أتوا من قوة ومن رباط الخيل.
في شارع ضيق مغطى بالغبار، تجلس أم محمود على كرسي بلاستيكي مكسور، تفرز أكياس العدس والبرغل التي نجت من القصف، بيدها اليمنى تزن الكيس على ميزان قديم، وباليسرى تمسح العرق عن جبينها. لم تتعلّم في مدرسة اقتصاد، لكنها تدير ميزانية الحي
تتكشف ملامح خطة إسرائيلية – أمريكية – أوروبية، بموافقة فلسطينية رسمية، لإعادة صياغة جغرافية وعمرانية لمخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية، بهدف تفكيك بنيتها الاجتماعية ومحو هويتها الوطنية والسياسية، وإخضاعها لرقابة أمنية مشددة.
في الوقت الذي تتكاثر فيه الأصوات وتتناسل من بطنٍ ولودة، حول موضوع المفاوضات وما آلت إليه، والحديث عن مخاضات عسيرة كلها لم تنجب شيئًا حتى الآن، إلا أنَّ كثيرًا منّا استولدَها جِمالًا وفئرانًا وعمالقةً وأقزامًا، وصار الكلُّ محلّلًا إلا المحلّلين، وراحت الصفحات الرسمية والشعبية والحزبية والأهليةُ تتلاسنُ حول موضوع (من سيحكم؟) واليوم التالي